أخر الاخبار

خطاب السرد والوصف السنة الثالثة إعدادي


 

خطاب السرد والوصف السنة الثالثة إعدادي 

التعبير والإنشاء خطاب السرد والوصف مهارة وصف رحلة السنة الثالثة إعدادي

نص الموضوع 
          قمت برحلة إلى إحدى المدن المغربية  . صف هذه الرحلة مطبقا ما درسته  في أنشطة الاكتساب
 استعن بالبطاقة التالية في إنجازك 
 
 
مقدمة الرحلة :
حدد فيها : نقطة الانطلاق ، الوجهة ، زمن الرحلة ، الغاية من الرحلة ، الرفقة
- عرض الرحلة :
- صف الشخوص (شخوص من الرفقة و شخوص من المتواجدين بالمكان الذي سافرت إليه
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
- صف الأمكنة ( الأمكنة التي مررت بها في الطريق و الأمكنة التي وصلت إليها )
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- .
- اقترح خاتمة لموضوعك تشير فيها إلى رجوعك من الرحلة و ما استفدته أو تعلمته منها.
(* ملاحظة : بإمكانك تخصيص فقرة لوصف الشخوص و أخرى لوصف الأمكنة ، أو الجمع بينهما في فقرة واحدة )
 
 
 انتبه 
- لا تجعل وصفك جافا كالصحراء القاحلة..احرص على جعله حديقة خصبة يانعة ومثمرة عبر توظيف التشبيهات والاستعارات والصور الفنية 
 استعن بالشبكة التالية لتقويم منتوجك 
 تحقق من منتوجك أو من منتوج زميلك بوضع العلامة  أمام التقدير المناسب
 
 
 خطاب السرد والوصف السنة الثالثة إعدادي
 
(*) تمنح النقطة 1ن اذا كان تحقق الخطوة أقل من المتوسط
وتمنح نقطتان 2ن اذا كان تحقق الخطوة من متوسط الى لابأس يه
وتمنح ثلاث نقط 3ن اذا كان تحقق الخطوة من جيد إلى ممتاز
*** تمنح نقطتان 2ن لنظافة الورقة و حسن تنظيمها
 
 
نص الموضوع 
 
       قمت برحلة رفقة والديك إلى إحدى المدن المغربية
 
  صف هذه الرحلة  مسترشدا بما درسته في مهارة التدريب على وصف رحلة
 

التدريب على مهارة وصف رحلة

        بعد عام من الكد والجد ، نجحت أخيرا ، وسأسافر إلى مدينة الدار البيضاء رفقة والدي حتى
أتمتع بعطلتي الصيفية. انطلقنا يوم :16 يوليوز 2011 من مدينة اكادير على الساعة السادسة صباحا لتكون بذلك بداية رحلتنا.
      في طريقنا إلى الدار البيضاء مررنا بعدة محطات ، كان أولها منطقة أمسكرود وشيشاوة  ومراكش ثم سطات ، ولعل ما سحرني في الطريق هو روعة هذه المناطق
التي كان معظمها جبالا وغابات توحي بعظمة الخالق وبهاء صنعه. لقد كانت أشجار الأركان الشامخة تحيينا وقطعان الماعز تشاكسها.. كما لمحت من بعيد فتيات يحملن
قرب الماء على الحمير ، وأخريات يحملن الحطب على ظهورهن .. وعلى تلك الجبال تتراءى مساكن عتيقة .
     لم أعلم هل لحسن حظنا أم لسوئه تعطلت سيارة والدي.. نزل الجميع وانهمك والدي في إصالحها.. وبينما هو كذلك  جاء بعض من شباب هذه المنطقة
يسألوننا إن كنا في حاجة إلى المساعدة ، ورحبوا بنا لقضاء اليوم في ضيافتهم ، لكن أبي فضل مواصلة الطريق ،  وشكرهم على دعوتهم ، لقد كانوا فعلا مثالا للجود والكرم  ..
لا تفارق ثغورهم تلك الابتسامة المميزة التي ترحب بالضيوف مغاربة كانوا أو أجانب..مما يوحي بروح الإنسانية لديهم والتي أثرت في بكل صراحة.
    غفوت قليلا واستيقظت على صوت أمي تناديني بأننا أخيرا وصلنا إلى الدار البيضاء. كانت المدينة كعادتها كخلية النحل مكتظة بالسكان وكثيرة النشاط ،
أما طرقها فقد كانت مزدحمة  لدرجة كادت تفقدني صوابي .. وماهي إلأ ساعات قليلة حتى وصلنا إلى منزل جدتي ، وهناك وجدنا العائلة في انتظارنا ، ورحبت بنا بكل سرور وبهجة.
   لقد أمضيت رفقة أسرتي أياما جميلة لا تنسى فعلاوة على زيارة الأهل والأحباب مكنتني هذه الرحلة من الترويح عن نفسي من خلال زيارة أماكن جديدة واكتشاف مميزاتها
وخصائصها  والاستمتاع بجمالها ومناظرها.. وبعد ها قررنا الرجوع إلى مدينة اكادير وأنا في كامل الحيوية والنشاط والاستعداد لموسم دراسي جديد.
 


الموضوع الثاني

سافرت رفقة عائلتي في فصل الربيع 

  الى مدينة مراكش قصد الترفيه عن أنفسنا. عند وصولنا إلى ساحة شاسعة ، تحيط بها الفنادق والمحلات والمقاهي ..ورغم شساعتها تبدو كرقعة لا تستوعب الأعداد الغفيرة من الجماهير التي تقصد المكان..إنها ساحة ((جامع الفنا))..ومما يثير الاستغراب أن رواد هذه الساحة من أصحاب الحلقات وأرباب المطاعم وبائعي العصائر… لا ينامون، ويظلون على حيويتهم طول الليل..وكأن شمس منتصف الليل قد انتقلت من القطب الشمالي إلى مراكش،وأما أضواؤه التي تسمى أضواء الشمال فقد انتقلت هي الأخرى لكنها غيرت من شكلها لتصبح أطيافا وأشباحا تتجول في ساحة ((جامع الفنا)) ناشرة بذلك روائح تجذب الناس كالمغناطيس. إنها رائحة الطعام الذي لطالما جذب الناس من أقطاب العالم ليتناولوه في هذه الساحة
 وفي طريق عودتنا إلى الدار البيضاء مررنا بعدة محطات ، كان أولها منطقة أمسكرود وشيشاوة ومراكش ثم سطات ، ولعل ما سحرني في الطريق هو روعة هذه المناطق التي كان معظمها جبالا وغابات توحي بعظمة الخالق وبهاء صنعه. لقد كانت أشجار الأركان الشامخة تحيينا وقطعان الماعز تشاكسها.. كما لمحت من بعيد فتيات يحملن قرب الماء على الحمير ، وأخريات يحملن الحطب على ظهورهن .. وعلى تلك الجبال تتراءى مساكن عتيقة 
 
  لقد أمضيت رفقة أسرتي أياما جميلة لا تنسى فعلاوة على زيارة الأهل والأحباب مكنتني هذه الرحلة من الترويح عن نفسي من خلال زيارة أماكن جديدة واكتشاف مميزاتها وخصائصها والاستمتاع بجمالها ومناظرها
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-